How الذكاء العاطفي عند المرأة can Save You Time, Stress, and Money.



تعرضنا في مقالنا دليل شامل لتنمية الذكاء العاطفي عند الأطفال لكثير من التفاصيل التي تهم الآباء المهتمين بتنمية المهارات والقدرات الاجتماعية بذكاء عند أطفالهم.

امنحي زوجك الوقت الكافي، وأنصتي إليه بكل جوارحك؛ إذ يمكنك من خلال ذلك التعرف إلى مشاعره واحتياجاته، وما الذي يرغب فيه، وما الذي يتمنى أن تكوني عليه، ومعرفة الأشياء التي تساعدك على بناء سعادتك معه.

إقرأ أيضاً: الغباء العاطفي: تعريفه، وعلاماته، وكيفية الوصول للذكاء العاطفي

والاقتصادية والثقافية والتعليمية والمهنية والفنية والقصصية والروائية والمترجمة وغيرها.

يُعدُّ إظهار اهتمامك بمعرفة ما يحتاجه طفلك المراهق طريقة أخرى لاستخدام التعاطف للتقرب منه مجدداً، فسواء أكنت تركز على موضوع معيَّن أم على علاقتكما عموماً، يمكنك أن تجري مع طفلك نقاشاً أساسه الحب والاحترام المتبادل من خلال إعداد قائمة تسجلان بها ثلاثة إلى خمسة أشياء يحتاجها كل منكما من الآخر، ثمَّ أنشئا قائمة بالأشياء التي يعتقد كل منكما أنَّ الآخر يحتاجها منه، وبعدها، تبادلا القوائم وقارنا بينهما وحدِّدا ما يرغب كل منكما بالقيام به من أجل الآخر.

يريد الأطفال أحياناً امتلاك كل شيء يرونه حتى لو كانوا لا يحتاجون إليه ولن يستخدموه أصلاً، فإذا أخبرهم الآباء أنَّ الجشع خطيئة وأمر مخجل، فسيشعرون بالخجل، ولكن في المقابل، لن يكتشفوا الفراغ الداخلي الذي كانوا يحاولون أن يملؤوه بامتلاك هذه الأشياء، أمَّا الاستجابة القائمة على الذكاء العاطفي، فهي اكتشاف الاحتياجات المختلفة لكلِّ طفل، وأن يتساءل الوالدان: اضغط هنا "هل نقدِّم لطفلنا ما يحتاجه من الحب؟".

أي معرفة المشاعر الذاتية ومشاعر فريق العمل والعملاء أيضاً؛ ويتجلى هذا الوعي بأشياء عدة منها:

التوتر يجعلك تشعرين بالإجهاد و الملل كما يصعب عليك الحياة، تحكمي بمستويات القلق حتى لاتجعلي عواطفك و أفعالك تخرج عن السيطرة.

تتفوق النساء بالفطرة بذكائها العاطفي على الرجال بالرغم من أنه أسلوب حياة مكتسب، لأنها بطبعها تمتلك قدرات إضافية في إدراك المشاعر التي تشعر بها وفي إدارتها وأيضًا قدرتها الفائقة على فهم مشاعر الآخرين والاستجابة لها.

إن دور المرأة المحوري في هذا الوجود، يحتم عليها أن تستخدم كل ما وهبها الله، من مهارات وطاقات لدفع الناس نحو حب الله ومعرفته، ولا يكون هذا، إلاّ بعد أن تتوجه بنفسها إلى الله، وتأخذ زمام أمورها، فالأم التي تستطيع تفعيل ذكائها العاطفي في تربية أولادها في البيت، هي ركن البيت الذي إن تهدم، انهار البيت.

إنَّ زرع الخوف من المشاعر في نفوس الأطفال أسهل ممَّا تعتقد، حتى لو حاولت تجنُّب ذلك، فاكتُبْ قائمة بالعبارات التي أخبرك بها والداك في طفولتك، أو دوِّنها على ورقة واحملها معك لتتذكَّرها دوماً، وحينما تشعر بالتعب والانزعاج، اطَّلع على تلك القائمة ولاحِظْ ما تشعر به في أثناء قراءتها، ويجب أن تمنعك هذه الرسالة التذكيرية من إغفال المشاعر التي تنشأ عند قراءة هذه العبارات.

فالذكاء العاطفي يتضمن القدرة على الإقناع، وهذا عنصر هام من عناصر النجاح في الحياة العامة والمهنية والزوجية والاجتماعية.

إنَّ تمتُّع الأطفال بالذكاء العاطفي أمر هام جداً؛ إذ يتعلمون كيف يكونون هادئين، وتزيد ثقتهم بأنفسهم، ويصبحون أكثر فهماً لأنفسهم ومشاعرهم، ويصبحون أكثر مهارة في إدارة انفعالاتهم في المواقف المختلفة، كما أنَّه يسهم في تكيفهم مع توقعات محيطهم.

في الوقت الذي يكتسب فيها المرء مهارات الذكاء العاطفي والاجتماعي، فهذا يعني أنه قد اكتسب مهارات إحداث التوازن بين العقل والقلب، وبهذا التوازن فهو يحقق مجموعة من الفوائد الهامة وهي:

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *